منتدى تواريخ العراق
اهلا وسهلا ومرحبا بك تشرفنا بانضمامك الينا في منتدى تواريخ العراق نتمنى لك اجمل الاوقات

اداره المنتدى
منتدى تواريخ العراق
اهلا وسهلا ومرحبا بك تشرفنا بانضمامك الينا في منتدى تواريخ العراق نتمنى لك اجمل الاوقات

اداره المنتدى
منتدى تواريخ العراق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى تواريخ العراق

يختص بالاحداث التاريخيه والامور التي تتعلق بتراث العراق
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى تواريخ العراق منتدى يتناول جميع الاحداث التاريخيه القديمه والمعاصره علما ان اداره المنتدى غير مسؤوله عن الاراء التي تنشر في المنتدى لانها لاتمثل الا كاتب المقاله يرجى العلم بأن المنتدى قام بجمع و أرشفة جميع المواد و المعلومات من مواقع ومصادر مختلفة يشار اليها كمصدر عندما يكون المصدر معلوم. لذا لا يتحمل الموقع اي مسؤولية أدبية او قانونية تجاة المواد و المعلومات المنشورة.في حالة الأعتراض على اي من المواد المنشورة لأسباب تتعلق بخطأ المعلومة او عدم دقتها يرجى الأتصال مباشرة بأدارة المنتدى للبت في الموضوع. يستقبل المنتدى مشاركاتكم واستفساراتكم بكل ترحيب وللمنتدى الحق في عدم نشر اي مشاركة تخل بقواعد المنتدى العامة .....اداره المنتدى
اهلا وسهلا ومرحبا بالاعضاء الجدد عاشقة البصرة وكلمات بماء الذهب وخواطر الصمت وضياء الطياروالاخ يعقوب نتشرف بوجودكم بيننا

 

 الشاعر العراقي عبد المحسن الكاظمي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علي سعود
معاون المدير العام
معاون المدير العام
علي سعود


المساهمات : 227
تاريخ التسجيل : 27/02/2013
العمر : 40

الشاعر العراقي عبد المحسن الكاظمي Empty
مُساهمةموضوع: الشاعر العراقي عبد المحسن الكاظمي   الشاعر العراقي عبد المحسن الكاظمي I_icon_minitimeالجمعة مارس 08, 2013 7:17 pm

عبد المحسن بن محمد بن علي بن محسن الكاظمي الملقب بأبو المكارم من العراق، (1871م - 1935م). ولد في بغداد، درس في الحلقات الدينية في الكاظمية والنجف وأقام في مصر منذ عام 1911 وتوفي بها.


دواوينه

طبع المجموعة الأولى من ديوان الكاظمي عام112 2002 والمجموعة الثانية عام 1948 والمجموعتان الثالثة والرابعة عام 1987، وله "قصائد الكاظمي" 1919، "معلقات الكاظمي" 1924، "عراقيات الكاظمي" 1960. نظمت على إثر عودة سعد زغلول من منفاه.
نسبه


من سلالة الأشتر النخعي، شاعر فحل، كان يلقب بشاعر العرب. امتاز بارتجال القصائد الطويلة الرنانة. ولد في محلة (الدهانة) ببغداد، ونشأ في الكاظمية، فنسب إليها. وكان أجداده يحترفون التجارة بجلود الخراف، فسميت اسرته (بوست فروش) بالفارسية، ومعناه (تاجر الجلود) وتعلم مبادئ القراءة والكتابة، وصرفه والده إلى العمل في التجارة والزراعة، فما مال إليهما. استهواه الأدب فقرأ علومه وحفظ شعراً كثيراً. أول ما نظم الغزل، فالرثاء، فالفخر. ومر السيد جمال الدين الأفغاني بالعراق، فاتصل به، فاتجهت إليه أنظار الجاسوسية، وكان العهد الحميدي، فطورد، فلاذ بالوكالة الإيرانية ببغداد.
ثم خاف النفي أو الاعتقال، فساح نحو سنتين في عشائر العراق وإمارات الخليج العربي والهند، ودخل مصر في أواخر سنة 1316 هـ، على أن يواصل سيره إلى أوروبا، فطارت شهرته، وفرغت يده مما ادخر، فلقي من مودة الشيخ محمد عبده وبره الخفي ما حبب إليه المقام بمصر، فأقام وأصيب بمرض ذهب ببصره إلا قليلاً. جاء في كتاب شعراء النهضة العربية للسيد فالح الحجية الكيلاني: "الشاعر الشيخ عبد المحسن الكاظمي الشهير بالارتجال والشاعر الذي أجمع العديد من النقاد على قدرته الكبيرة بارتجال الشعر، والذي كذاك يذهب في شعره مذهب الشعراء الأقدمين".
أهم صفة في الكاظمي الاعتداد بنفسه والحافظة العجيبة وارتجاله الشعر فقد روى المرحوم الدكتور عز الدين آل ياسين الذين كان يطلب العلم في مصر- الكنانة، ان الكاظمي دعى مرة إلى حفل أقيم في مصر حيث قدمه عريف الحفل لالقاء قصيدة فما كان الا ارتجال قصيدة غراء عصماء، جاوزت أبياتها مئة بيت وبيت، بين دهشة واستغراب حضور ذلك الحفل الحاشد. من الذين أبدوا قدرة ارتجال الكاظمي، وعباس محمود العقاد، وعبد القادر المغربي، وحليم سركس، وأسعد داغر، وكمال إبراهيم، ومحمد مهدي البصير، وأحمد الصافي النجفي، وآخرون.
مات محمد عبده سنة 1323 هـ، فعاش في ضنك يستره إباء وشمم، إلى أن توفي، في مصر الجديدة، من ضواحي القاهرة. ملأ الصحف والمجلات شعراً، وضاعت منظومات صباه. وجمع أكثر ما حفظ من شعره في (ديوان الكاظمي-ط) مجلدان.
هذه الأبيات
الرائعة:له


أجيراننا بمغاني الحمى ومن أين مني جيرانيه
سروا يخبطون الدجى والحشا على أثر آثارهم سارية
امامهم القلب جار لهم وعيناي خلفهم جاريه
كما يدل شعره على اجادته لمختلف أغراض الشعر وهذه

الابيات في الرثاء:


صروف الدهر أهونها اشدّ اذا نزل القضاء فلا مردُّ
أجل الرزء ما ترك البرايا تروح على مرارته وتغدو
وأدهى الخطب ما جلب الرزايا ولم يحسس له برق ورعدُ


وهذه في الدهر:


أرأيت كيف الدهر ينتقلُ بالمالكين وكيف يقتبلُ
ما الدهر الاّ دولة خضعت لقضائها الاملاك والدولُ
ما شاء أو شاءت رغائبه لاما تشاء البيض والاسلُ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشاعر العراقي عبد المحسن الكاظمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تواريخ العراق :: تراجم وسير :: تراجم حديثه ومعاصره-
انتقل الى: